يارب إن أغلقت كل الأبواب يبقى بابك الأوسع يعقبه تيسيرا وبشرى



دعوة جميلة وإيمانية، تعبر عن الثقة بالله تعالى، وحسن الظن به.
 فهي تؤكد أن الله تعالى هو القادر على فتح كل الأبواب المغلقة
 وأن عنده الخير الكثير، وأن ما يصيب الإنسان من ابتلاء أو ضيق هو خير له في نهاية المطاف.
وهذا المعنى ينعكس في الآية الكريمة: 
"فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا * إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا".
وهذه الدعوة مناسبة لكل من يمر بظروف صعبة أو يشعر بالضيق
 فهي تبعث عليه الأمل والتفاؤل، وتساعده على الصبر والتحمل.