هاهو يهودي معه كلب واليهود
لطالما استفزوا المسلمين يريدون أن يوقعوهم في شَرَكِهم
يمر على إبراهيم بن أدهم عليه رحمة الله ذلكم المؤمن
فيقول له: ألحيتك يا إبراهيم أطهر من ذنب هذا الكلب
أم ذنب الكلب أطهر من لحيتك؟
فما كان منه إلا أن قال
بهدوء المؤمن الواثق بموعود الله عز وجل:
إن كانت في الجنة فهي أطهر من ذنب كلبك
وإن كانت في النار لذنب كلبك أطهر منها.
عبر ومواعظ
أحياناً يكون التجاهل درساً مفيداً لتعليم بعض البشر آداب الحديث
فكتور هوغو
0 تعليقات