للجنة ثمن لا يُهان، قليل من العقل لنعيّ وندرك أن الجنة بالعمل لا بالتمنيّ تنال.


للجنة ثمن لا يُهان، قليل من العقل لنعيّ وندرك أن الجنة بالعمل لا بالتمنيّ تنال


قال عمر بن عبدالعزيز أهل القبور محبوسون ندموا على ما قدموا
 وأهل الدور منتظرون يقتتلون على ما عليه أهل القبور متندمون
 فلا هؤلاء إلى هؤلاء يرجعون ولا هؤلاء بهؤلاء معتبرون .

أحدهم تغنى بالغناء وآخر ظن أن التعري جمال!
 ومال الشباب للأنوثة ومالت الفتيات للرجولة
 وجميعهم إن سألتهم مايتمنى؟
يقولون: جنةُ الرحمن!
بربكم أليس للجنة ثمن لا يُهان، قليل من العقل
 لنعيّ وندرك أن الجنة بالعمل لا بالتمنيّ تنال.